About حساسية الطعام
About حساسية الطعام
Blog Article
كن حذرًا عند تناول الطعام في المطعم. احرص على أن يعرف النادل أو الطاهي أنه لا يمكنك على الإطلاق تناول الأطعمة التي تُسبب حساسية لك، ويجب أن تتأكد تمامًا من خلو وجبتك منها.
الرعاية الدقيقة وتأكيد ضرورة المتابعة المستمرة مع اختصاصي التغذية.
قد يؤدي عدم التدخل الفوري عند حدوث هذه الأعراض إلى الوفاة، ويجب إعطاء المريض حقنة الأدرينالين على الفور، ومن ثم نقله إلى الطوارئ.
تورم في الشفتين أو الوجه أو اللسان أو الحلق أو أجزاء أخرى من الجسم
يوجد الكثير من أنواع الأطعمة التي يمكن أن تسبب الحساسية، ولكن هنك مجموعة منها هي الأكثر شيوعًا، وفي ما يأتي الأطعمة التي تسبب الحساسية:
تُعدّ حساسيّة محار البحر من أكثر أنواع حساسيّة الطعام شيوعًا لدى البالغين والأطفال، وتتراوح شدّة هذا النوع من الحساسيّة بين الخفيفة لدى البعض، أو المتوسطة، أو الشديدة جدًا في بعض الحالات، ومثل باقي أنواع الحساسيّة تؤدي بعض البروتينات الموجودة في المحّار إلى تحفيز الجهاز المناعيّ لمهاجمتها.[٩]
فور الإصابة بالحساسية الغذائية، فإن أفضل طريقة لمنع التفاعل التحسسي هي معرفة الأطعمة المسببة لظهور المؤشرات والأعراض وتجنب تلك الأطعمة. لا يعدو الأمر أكثر من مصدر إزعاج لبعض المصابين، لكنه يمثل مشكلة أكبر لآخرين.
وإليك بعض المعلومات لمساعدتك على الاستعداد للزيارة وما يمكنك توقعه فيها.
اكتب معلوماتك الشخصية الأساسية، بما في ذلك أي ضغوطات شديدة تعرضت لها أو تغيرات حياتية حدثت لك مؤخرًا.
قد يؤدي تناول بعض الناس لأطعمة معينة إلى الشعور بالحكة والدوار فور البدء في ممارسة التمارين الرياضية.
يبحث هذا الاختبار عن وجود أجسام مضادة خاصة ببروتينات غذائية معينة ويمكن أن تشير إلى وجود حساسية.
مغص الرضع، ويعتبر مغص الرضع مثالًا على حساسية الطعام عند الأطفال الرضع (أقل من عمر ثلاثة أشهر) نتيجة إعطائهم حليب البقر الصناعي الذي قد يؤدي إلى تحطيم الشعيرات الموجودة على السطح الداخلي للأمعاء، ما يسبب نقص امتصاص الأغذية، وبالتالي خلل في النمو عند الأطفال.
التأق. في حالة إصابة المريض بحالات الحساسية الحادة، يكون على درجة مرتفعة من الخطورة من الإصابة بهذا التفاعل الخطير الذي تثيره الحساسية.
وفيه يتمّ وضع الطعام الذي يُعتقد بأنّه يسبب الحساسية على جلد الساعد أو الظهر، ثم يقوم الطبيب حساسية الطعام بوخز الجلد للسماح لكمية بسيطة من الطعام بالدخول تحت سطح الجلد، ويتم بعد ذلك مراقبة ظهور أعراض الحساسية.